الاثنين، 27 مارس 2017

وأهيم شوقا بقلم ا.د/ محمد موسى

 و أهيمُ  شوقاً 
لما ملكني منكِ هذا الشوق
لم أملك كل كلمات العشق
وكل ما أكتبه لكِ هذا الليل
كلمات فارس إمتطى خيل
وكلماتي لا تعبرعــن شوقي
عندما قـرأت دواوين شوقي
فذهبتُ الـي مكتبة إحسان
أبحث في كتبه عن الكلام
وجدت الحب قدس أقدس
أصبح نـادراً بـين الناس
قلت كلمات رامي هي تكفي
وثومه قالت للحـب ما يكفي
فإذا عقلي يذكـر بالخـير نزار
وقارئة الفنجان كلماتها كالنار
فقررت ألا أكتب كل الـوجد
لعجزي لوصف هذا الشوق
فانا سـيدتي بكِ أهيـــم عشقاً
 وليست الكلماتٌ تكفيكِ شوقاً

   ا.د/ محمد موسى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.