حياتي مريرة في شمال شبه الجزيرة
أبتسم بملاقات احبائي لاجد المعاذيرة
أيُّ سبيل لكف المحاجر وفكِّ اساريرة
كآبة بالضحى وأرق بالليل حياة مريرة
أسلك طرق كذب لارضاء براعم صغيرة
ألام الجوع انهشتهم طوال فترة كبيرة
لست بشاكيا لسلوك طرق مذلة وحيرة
واقعا نعيشه اليوم والحالة جد خطيرة
كم تمنينا سبل ابرياء تحت ركام اوحفيرة
تقاس حياة المرء بعزة نفس لا بالحريرة
ابو سام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.