الأحد، 22 يناير 2017

ويلٌ بقلم حمُيدصالح

ويلٌ
ويلٌ لمن ودف في الدنيا وحب:
وامسى يناظرفي لياليه الحبيب
تبا لذاك الحب ياالعاشق وتب:
عشقٌ يجبينا في الدنيا اللهيب
لاحرك الباب الهواء زاد اللهب:
وقرب الصحن المملا بالزبيب
وقام يفتح كل مااوحى واقترب:
وقت اللقاء لاوحى من النمل الدبيب
جربت اناهذويشهد من جرب:
مثلي وحظي ماطلع مرة مصيب
اوهام كان الوهم مفتاح الغضب:
وفي وصول الغيد ظني كان يخيب
ولا جنيت الا انتظاري والتعب:
يرثا لحالي كل من شافه تعيب
في ما جرى ما احتسب منها سبب:
كان السبب حظي وبرجي والنصيب
من انتقدني من راءقلة ادب:
مني وهو مسمي بشاعر اواديب
علق على المنشور فانتم ياعرب:
مصدر ثقافتنا ومنبع كل طيب.
حمُيدصالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.