[عِيِد ِميلاَد َسعِيد حَبيِبتى]
-----------------
عِيد مِيلاد سَعيِد بِكُل مَا تَحْوِيه الَكَلِمات
-----------
عِيد مِيلاَد سَعِيد حبَيبِتى يَا اَجْمل اِلبَناَت
----------
عِيد ِميِلاد سَعيِد بِكُل كِلْمَه حِلْوَه
تَحْمل لَكِى تَحِياَت
---------
ذِكْرَى مِيلاَدِك فَكَرِتْنَا---بِيُوم مِيلاَدِك ذَكَرِتْنَا
بِأَجْمَل اِلاَوْقَات
----------
بِيُوم مَا كُنْتِى صُغَيْرَه--- وِاِلْدِفيِرَه مِنَوْرَه
عُقْد نُور حَبَات
----------
فَاكْرَه لَمَا كُنتْى بِتِجْرِى--- جَنْب قَلْبَى ِوتْقُولِى سِبْنِىِ
اَسْمَع اِلدَقَاَت
---------
كُنْتِى بِتِمْسِكِى إِيدِى---وِمَعاَيِا تُرُوحِى ِوتِيجِى
وَأحْكِيلِك حِكَايَاَت
---------
ُطوُل عُمْرِك جَمِيِله---نِسْمهَ حِلْوَه كِتِيرَه
زَهْرَه فِى وِسْطْ اِلإخْوَات
---------
كِبيِرة خُوَاتْهَا حَبيِِبتِى ---وِبِالْطِيِبه إتْزَيْنْتِىِ
ِومَامَا بِتِدْعِيِلِكْ دَعَوَاَت
---------
ذِكْرَىَ مِيِلاَدِكْ حَبيِبِتِى ---اِجْمَل مَافِيِهَا إِنْتَى
بِتْفَكَرْنَا بِالِلِى فَاَت
--------
وِجَرَىَ اَِلْعُمْر وِكِبِرْتِىِ --- وَبَقِيتِى عَرُوسَه يَا بِنْتِى
وِكَمَانْ سِتْ اِلْسِتَاَت
---------
وِجَالِكْ فَتَى اَحْلاَمِك ---وِعِشْتِى مَعَاه اَمَالِك
ِوفَرْقَنِا ِالْشَرْبَات
----------
فَاكْرَهَ يُوم جَواَزِكْ---لَمَا َباَبا جَالِكْ
َواَخَدِكْ فِى حُضْنُهُ وِبَاسِكْ ِوفِىِ عِيِنُهْ
اِلْمَطَرْ حَباَت
---------
وِقَالِكْ خَلاَْص حَبِيِبْتِى ---اِنْتِى ِدلَْوَقْتِى كِيِبْرتِى
وِلِيكِى مِنِى نَصِيِحْتِى وَكَتَبْلِكْ اَلاَبْيَات
----------
وَرَجَعْتْ وَحْدِىِ اِلْدَاَر--- وِقَلْبِى ِوعَقْلِى فِى نَار
فِيِن رَاَحِت اِلْنَسَمَات
----------
وِوَاحْدِه وَاَحْدِه شُُوفْتِكْ--- سَعِيِدَه مِعَ اِللِى اِخْتاَرُه قَلْبِكْ
ِوكَمَانِ هُو بِيْحِبِكْ--- فَنْسِيت كُل اِلاَهَاَت
----------
ِوكَمَان جِبْتِلْنَا حَفِيدْ ---ِزِىِ اِلْقَمَرْ اَكِيِدْ
وِاِلْسُكَر اِلْنَبَات
-----------
بقلم محمد ابو بكر
---------
الاحد, 22 يناير, 2017
---------
-----------------
عِيد مِيلاد سَعيِد بِكُل مَا تَحْوِيه الَكَلِمات
-----------
عِيد مِيلاَد سَعِيد حبَيبِتى يَا اَجْمل اِلبَناَت
----------
عِيد ِميِلاد سَعيِد بِكُل كِلْمَه حِلْوَه
تَحْمل لَكِى تَحِياَت
---------
ذِكْرَى مِيلاَدِك فَكَرِتْنَا---بِيُوم مِيلاَدِك ذَكَرِتْنَا
بِأَجْمَل اِلاَوْقَات
----------
بِيُوم مَا كُنْتِى صُغَيْرَه--- وِاِلْدِفيِرَه مِنَوْرَه
عُقْد نُور حَبَات
----------
فَاكْرَه لَمَا كُنتْى بِتِجْرِى--- جَنْب قَلْبَى ِوتْقُولِى سِبْنِىِ
اَسْمَع اِلدَقَاَت
---------
كُنْتِى بِتِمْسِكِى إِيدِى---وِمَعاَيِا تُرُوحِى ِوتِيجِى
وَأحْكِيلِك حِكَايَاَت
---------
ُطوُل عُمْرِك جَمِيِله---نِسْمهَ حِلْوَه كِتِيرَه
زَهْرَه فِى وِسْطْ اِلإخْوَات
---------
كِبيِرة خُوَاتْهَا حَبيِِبتِى ---وِبِالْطِيِبه إتْزَيْنْتِىِ
ِومَامَا بِتِدْعِيِلِكْ دَعَوَاَت
---------
ذِكْرَىَ مِيِلاَدِكْ حَبيِبِتِى ---اِجْمَل مَافِيِهَا إِنْتَى
بِتْفَكَرْنَا بِالِلِى فَاَت
--------
وِجَرَىَ اَِلْعُمْر وِكِبِرْتِىِ --- وَبَقِيتِى عَرُوسَه يَا بِنْتِى
وِكَمَانْ سِتْ اِلْسِتَاَت
---------
وِجَالِكْ فَتَى اَحْلاَمِك ---وِعِشْتِى مَعَاه اَمَالِك
ِوفَرْقَنِا ِالْشَرْبَات
----------
فَاكْرَهَ يُوم جَواَزِكْ---لَمَا َباَبا جَالِكْ
َواَخَدِكْ فِى حُضْنُهُ وِبَاسِكْ ِوفِىِ عِيِنُهْ
اِلْمَطَرْ حَباَت
---------
وِقَالِكْ خَلاَْص حَبِيِبْتِى ---اِنْتِى ِدلَْوَقْتِى كِيِبْرتِى
وِلِيكِى مِنِى نَصِيِحْتِى وَكَتَبْلِكْ اَلاَبْيَات
----------
وَرَجَعْتْ وَحْدِىِ اِلْدَاَر--- وِقَلْبِى ِوعَقْلِى فِى نَار
فِيِن رَاَحِت اِلْنَسَمَات
----------
وِوَاحْدِه وَاَحْدِه شُُوفْتِكْ--- سَعِيِدَه مِعَ اِللِى اِخْتاَرُه قَلْبِكْ
ِوكَمَانِ هُو بِيْحِبِكْ--- فَنْسِيت كُل اِلاَهَاَت
----------
ِوكَمَان جِبْتِلْنَا حَفِيدْ ---ِزِىِ اِلْقَمَرْ اَكِيِدْ
وِاِلْسُكَر اِلْنَبَات
-----------
بقلم محمد ابو بكر
---------
الاحد, 22 يناير, 2017
---------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.