سبيل الحب
بقلم الشاعر // أشرف هاشم عبد الصادق
انا العطشان بليله ...... والسائر نارا كالبركان
غاب الحب بلهيبه ... ... وامتطي جواد للولهان
هاج في كون نسيمه ...... وانتفض في الوجداني
لا يلتقط أنفاسه .... .. ويهيم سبحا للعنوان
كغريب لا يدري ما به .... يبحث عن الربان
عازم علي وصول سكنه.... مطرب الفؤاد بالإمكان
عاري الوجه لحبه ...... كالرمان علي الاغصان
يتخبط من لوعه ..... ضائع فريدا بالمكان
يقول من يهديه...... سبيل الحب بالأمان
يري الحبيب بقلبه .....والعين غمياء كالعميان
بقلم الشاعر // أشرف هاشم عبد الصادق
انا العطشان بليله ...... والسائر نارا كالبركان
غاب الحب بلهيبه ... ... وامتطي جواد للولهان
هاج في كون نسيمه ...... وانتفض في الوجداني
لا يلتقط أنفاسه .... .. ويهيم سبحا للعنوان
كغريب لا يدري ما به .... يبحث عن الربان
عازم علي وصول سكنه.... مطرب الفؤاد بالإمكان
عاري الوجه لحبه ...... كالرمان علي الاغصان
يتخبط من لوعه ..... ضائع فريدا بالمكان
يقول من يهديه...... سبيل الحب بالأمان
يري الحبيب بقلبه .....والعين غمياء كالعميان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.