لا فائدة ..
بقلمي/عادل محمود ...
كنت أظنها .. خائفة مترددة ..
أو ثائرة على الحب متمردة ..
كلما دنوت منها خطوة ..
عادت هي خطوات متباعدة ..
رحت أحدق بين سطورها ..
فقرأت تجربة مزقت قلبها ..
وتركت نتؤات تدمي بجرحها
وعيون زاءغة بنظرات شاردة
بات حزنها .. يكسو وجهها
لازال الحنين يسكن عينها
وكأنها تعيش أزمنة باءدة ..
قلبها يأن من الجراح ..
ونفسها تبكي على ما راح
وإن كانت حروفها كلها أطراح
لكنها محاطة بهالة غامضة
حينها أدركت .. أني مهما حاولت
ستكون محاولاتي ..
بلا فائدة ..
فهي تحيى بجرحها ..
وعجبا تحن لمن طعنها ..
ولن تشعر بمن حولها ..
حتى وإن رأت ..
روحه صاعدة ...
بات شعورها .. أسير ذكرياتها
تلك صارت سماتها السائدة ..
الآن تأكدت ..
لا فائدة ..
بقلمي/عادل محمود ...
كنت أظنها .. خائفة مترددة ..
أو ثائرة على الحب متمردة ..
كلما دنوت منها خطوة ..
عادت هي خطوات متباعدة ..
رحت أحدق بين سطورها ..
فقرأت تجربة مزقت قلبها ..
وتركت نتؤات تدمي بجرحها
وعيون زاءغة بنظرات شاردة
بات حزنها .. يكسو وجهها
لازال الحنين يسكن عينها
وكأنها تعيش أزمنة باءدة ..
قلبها يأن من الجراح ..
ونفسها تبكي على ما راح
وإن كانت حروفها كلها أطراح
لكنها محاطة بهالة غامضة
حينها أدركت .. أني مهما حاولت
ستكون محاولاتي ..
بلا فائدة ..
فهي تحيى بجرحها ..
وعجبا تحن لمن طعنها ..
ولن تشعر بمن حولها ..
حتى وإن رأت ..
روحه صاعدة ...
بات شعورها .. أسير ذكرياتها
تلك صارت سماتها السائدة ..
الآن تأكدت ..
لا فائدة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.