بالفكر الموحد تصطع
على جمراة حمص الرأس يسجد
بمحراب بغداد القلب يخشع
على جمراة حمص الرأس يسجد
بمحراب بغداد القلب يخشع
لطرابلس لهج اللسان يتضرع
بالقدس وتعز الوقوف للمركع
اعلمي ان فينا رجالا لن تنحني
النار قلوبهم والحطب الاضلع
هي الشدائد حطت بإذن الله
لتكشف الانذال وكل ملعلع
نعق وندس بإسم الدين يرتقي
من علف الغرب وخمرهم يكرع
فجرحنا عميق الى التاريخ ارجعي
بما وصى اميرنا بالثوب المرقع
امر الامراء من المدينة لا تخرج
كي لايعلوا بالامصار البلاد تفجع
وان لا يدخلنها رقيقا من فارس
فلا آمان المؤمن مرتين لا يلذع
وصى الجيوش بالشمس تصطل
هي للعرب خبزا وشرابا منعنع
اذا لنجات لا بد من جيشا موحد
خيرها هاشم ونجدا ومصر تجمع
التجمع ليس رص الصفوف اعلمي
ان الله يحب البنيان لذا أعي
من الغباء الجيوش تصف وتتكعب
لاكن بالفكر الموحد الامم تصطع
الدين اليوم قسمه الغرب مزارع
ولنا برخصة عمار ياسر مرجع
عروبتنا اولا من شقاقا وتشرذم
خلف كل ناعق تقسمنا اشيع
لذا وجب الحسم فلا تهلعي
مثل سيف الحجاج نعد ونصنع
ويشنق كل مندسا بعمامة ملتح
بعلف ايران وبريطانيا يرتع
أنظري الي أإمتنا اليوم تتنعم
فإن رأيتهم شحب الوجوه اسمعي
وإلا فلا خيرا منهم إلا المواجع
فإن لبسوك قميصا فرمي وخلع
تارتا ثوب الدين وتارتا تحرر
هي نفس الذئاب بدمائنا ترتع
خليل صعايدة
..الاإمه...هم أإمة تجار الدين...وأإمة المثقفين المندسين الراجفين.. وأإمة الأعلامين والاعلام العابدين لدولار وعبيدة....
ويدخل في أإمة الدين بعض الصالحين الذين لهم وجهات نظر صحيحة وثابته في السنة..ولاكن بقصد او بغير قصد يسببوا شق في صف الامه ويدفع هذه الفاتورة الشعب وخاصتا الشباب...لذا وجب الاخذ برخصة عمار بن ياسر رضي الله عنه
حيث الامه تتهاوى اركانها وهي اولا من الفرد....
فإذا سلمت الامه العربية ونسيجها الاجتماعي تلقائيا يسلم الدين والامه الاسلاميه...
..وستنادا الى رخصة عمار بن ياسر رضي الله عنه وهي اول فتاوي الميدان....وهي عسكرية بحته.....
فإن ..كلام الله واحكامه ...لها في كل مكان وزمان وضرف وميدان....مقال وحكم....فكل امر بالقرآن الكريم يحتمل عينه ونقيضه حسب الميدان والضرف والزمان.....وهذي الليونه التي احوج ما نكون بحاجتها في هذا الاتون....طبعن مع ثبات القلب على الايمان وعقيدة التوحيد..
....وهذي الرخصة خاصة للعسكر والاجهزة الامنيه والقرارات السياديه في الدوله والمؤسسات العامه....
وعامة الشعب فهوى وربه ودينه اما ماظهر من اخلاقة اسئ بها فيردع.....ويزجر....
....وبنسبه للمعاملات المدنيه والشرعيه...فقد فسرها الصحابه رضي الله عنهم....وثبتها الامه الاربعه....فلسنا بحاجه الي جديد من الفتاوي وما ستجد من المعاملات اذا لم يجد له مرجعيه عند الاإمه الاربعه...يستنبط من القانون المدني والدستور الذي تضعه الدوله......
وعملية الاإمه الاربعه....هي عباره عن ان الاسلام خزان ماء كبير يخرج منه اربع حنفيات...فكلها ماء من نفس المصدر ننفس الطعم والون والرائحه....وللسلامه الامه يجب ان تغلق ثلاث حنفيات وتبقى واحده تأخذ ايسر الاحكام والا اقول اسلمها فكلها سليمه..وتغلق كل حنفيه فتحت متفرعه من الحنفيات الاربعه منذ عهد الامه الى زماننا هذا...
والاسلام بين....بني على خمس....والايمان بين ...
طبقا للحديثين الذين رواهما عمر بن الخطاب رضي الله عنه......
بالقدس وتعز الوقوف للمركع
اعلمي ان فينا رجالا لن تنحني
النار قلوبهم والحطب الاضلع
هي الشدائد حطت بإذن الله
لتكشف الانذال وكل ملعلع
نعق وندس بإسم الدين يرتقي
من علف الغرب وخمرهم يكرع
فجرحنا عميق الى التاريخ ارجعي
بما وصى اميرنا بالثوب المرقع
امر الامراء من المدينة لا تخرج
كي لايعلوا بالامصار البلاد تفجع
وان لا يدخلنها رقيقا من فارس
فلا آمان المؤمن مرتين لا يلذع
وصى الجيوش بالشمس تصطل
هي للعرب خبزا وشرابا منعنع
اذا لنجات لا بد من جيشا موحد
خيرها هاشم ونجدا ومصر تجمع
التجمع ليس رص الصفوف اعلمي
ان الله يحب البنيان لذا أعي
من الغباء الجيوش تصف وتتكعب
لاكن بالفكر الموحد الامم تصطع
الدين اليوم قسمه الغرب مزارع
ولنا برخصة عمار ياسر مرجع
عروبتنا اولا من شقاقا وتشرذم
خلف كل ناعق تقسمنا اشيع
لذا وجب الحسم فلا تهلعي
مثل سيف الحجاج نعد ونصنع
ويشنق كل مندسا بعمامة ملتح
بعلف ايران وبريطانيا يرتع
أنظري الي أإمتنا اليوم تتنعم
فإن رأيتهم شحب الوجوه اسمعي
وإلا فلا خيرا منهم إلا المواجع
فإن لبسوك قميصا فرمي وخلع
تارتا ثوب الدين وتارتا تحرر
هي نفس الذئاب بدمائنا ترتع
خليل صعايدة
..الاإمه...هم أإمة تجار الدين...وأإمة المثقفين المندسين الراجفين.. وأإمة الأعلامين والاعلام العابدين لدولار وعبيدة....
ويدخل في أإمة الدين بعض الصالحين الذين لهم وجهات نظر صحيحة وثابته في السنة..ولاكن بقصد او بغير قصد يسببوا شق في صف الامه ويدفع هذه الفاتورة الشعب وخاصتا الشباب...لذا وجب الاخذ برخصة عمار بن ياسر رضي الله عنه
حيث الامه تتهاوى اركانها وهي اولا من الفرد....
فإذا سلمت الامه العربية ونسيجها الاجتماعي تلقائيا يسلم الدين والامه الاسلاميه...
..وستنادا الى رخصة عمار بن ياسر رضي الله عنه وهي اول فتاوي الميدان....وهي عسكرية بحته.....
فإن ..كلام الله واحكامه ...لها في كل مكان وزمان وضرف وميدان....مقال وحكم....فكل امر بالقرآن الكريم يحتمل عينه ونقيضه حسب الميدان والضرف والزمان.....وهذي الليونه التي احوج ما نكون بحاجتها في هذا الاتون....طبعن مع ثبات القلب على الايمان وعقيدة التوحيد..
....وهذي الرخصة خاصة للعسكر والاجهزة الامنيه والقرارات السياديه في الدوله والمؤسسات العامه....
وعامة الشعب فهوى وربه ودينه اما ماظهر من اخلاقة اسئ بها فيردع.....ويزجر....
....وبنسبه للمعاملات المدنيه والشرعيه...فقد فسرها الصحابه رضي الله عنهم....وثبتها الامه الاربعه....فلسنا بحاجه الي جديد من الفتاوي وما ستجد من المعاملات اذا لم يجد له مرجعيه عند الاإمه الاربعه...يستنبط من القانون المدني والدستور الذي تضعه الدوله......
وعملية الاإمه الاربعه....هي عباره عن ان الاسلام خزان ماء كبير يخرج منه اربع حنفيات...فكلها ماء من نفس المصدر ننفس الطعم والون والرائحه....وللسلامه الامه يجب ان تغلق ثلاث حنفيات وتبقى واحده تأخذ ايسر الاحكام والا اقول اسلمها فكلها سليمه..وتغلق كل حنفيه فتحت متفرعه من الحنفيات الاربعه منذ عهد الامه الى زماننا هذا...
والاسلام بين....بني على خمس....والايمان بين ...
طبقا للحديثين الذين رواهما عمر بن الخطاب رضي الله عنه......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.