خاطرة نثرية
بقلم سعاد الاسطة
أحلام مهاجره
ياحلمآ يرتدى ثوب الحزن والهم مضى
هائمآ بين أطلال الذكرى
يبكي تارة ويبتسم تارة اخرى
وفي دجى الليل يسامر الأفكار
وبين النجوم يتوارى الشعور
يسافر بفكرة تمزق الأشواق تبعثرها
كم الرحلة طالت
ولا يوجد في البحر مركب
فتاه الحنين والروح تمزق
كم طال الأنتظار
والخيال عند شاطئ الذكريات يقف
ينتظر زورقآ يظهر
كي يقله لوطن الأحلام
كي يغفو بحضن الطبيعة
على سرير الوهم كان يغرق
ليشعر ببعض الأمان
والروح من العشق تشهق
تسافر بين مساحات الكون تعود
والروح شاقها البعد والقلب متعب
فلم تعد مياه البحر تسحر
وهدير الموج من نبض القلب تعجب.
بقلم سعاد الاسطة
أحلام مهاجره
ياحلمآ يرتدى ثوب الحزن والهم مضى
هائمآ بين أطلال الذكرى
يبكي تارة ويبتسم تارة اخرى
وفي دجى الليل يسامر الأفكار
وبين النجوم يتوارى الشعور
يسافر بفكرة تمزق الأشواق تبعثرها
كم الرحلة طالت
ولا يوجد في البحر مركب
فتاه الحنين والروح تمزق
كم طال الأنتظار
والخيال عند شاطئ الذكريات يقف
ينتظر زورقآ يظهر
كي يقله لوطن الأحلام
كي يغفو بحضن الطبيعة
على سرير الوهم كان يغرق
ليشعر ببعض الأمان
والروح من العشق تشهق
تسافر بين مساحات الكون تعود
والروح شاقها البعد والقلب متعب
فلم تعد مياه البحر تسحر
وهدير الموج من نبض القلب تعجب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.