صبيٌ كان فى الستين من عمره .. "مفقود"
رفض ان يرحل وبقيَ يتأمل
شاردا بفناء مدرسة الحياة
يطالع
اطلال الماضى القريب
و"مسارح.ٌ "بالذكرى تعود"
..
بقيَ يتحسس
يبحث و يتلمس ثم يبحث ويتلمس
قبسٌ من ظِلٍ ..ظَلْ حبيس ادراج القلوب .
لعله
ينسج اللوحات .
لربما يغزل الأبيات ..
على جُدرٍ من "الصمت الرهيب "
...
بقلم
#بهاء_اللبودى
رفض ان يرحل وبقيَ يتأمل
شاردا بفناء مدرسة الحياة
يطالع
اطلال الماضى القريب
و"مسارح.ٌ "بالذكرى تعود"
..
بقيَ يتحسس
يبحث و يتلمس ثم يبحث ويتلمس
قبسٌ من ظِلٍ ..ظَلْ حبيس ادراج القلوب .
لعله
ينسج اللوحات .
لربما يغزل الأبيات ..
على جُدرٍ من "الصمت الرهيب "
...
بقلم
#بهاء_اللبودى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.