الأحد، 26 يونيو 2016


بقلم

محمد المصرى

عذرا يا كل نساء الكون
فا انا أكتب فقط لانثى واحده
وعلي باقي النساء القراءه فقط، 
امراة لا شبيه لها ولا بديل عنها
إنها انثى ليس من هذا الزمان
إنها انثى من زمان الأساطير والأحلام
انثى تعجز الكلمات عن وصفها
ويعجز الخيال عن شرحها
إنها شرقية الملامح والطباع
غيورة حد الجنون ولكنها حنونة
كانسمات البحر وهدؤ الليل
اعشقها حد الهيام ولا يمكنني البعد عنها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.