بقلم
محمد المصرى
عذرا يا كل نساء الكون
فا انا أكتب فقط لانثى واحده
وعلي باقي النساء القراءه فقط،
امراة لا شبيه لها ولا بديل عنها
إنها انثى ليس من هذا الزمان
إنها انثى من زمان الأساطير والأحلام
انثى تعجز الكلمات عن وصفها
ويعجز الخيال عن شرحها
إنها شرقية الملامح والطباع
غيورة حد الجنون ولكنها حنونة
كانسمات البحر وهدؤ الليل
اعشقها حد الهيام ولا يمكنني البعد عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.