كان دمع الفجر فوق الورود.......
قبل ان تبتسم الشمس للكائنات ......
يشبه دمع الوجد فوق الخدود .....
في الورد شيء من خدود البنات ......
قالت الشمس بحب للازهار .......
ودعي البكاء واستقبلي النهار .....
واسمعي شدو العصافير تغني .......
بصوت الحب في كل دار ......
فتحت الورود عيناها ........
وغزلت من خيوط الشمس شال ......
وباحت بسر جمالها .......
على نافذة بيت عتيق ......
تنتظر عاشقا بلا رفيق ......
او نحلة ترشف الرحيق .......
بقلمي ......Nicola Barakat .........
قبل ان تبتسم الشمس للكائنات ......
يشبه دمع الوجد فوق الخدود .....
في الورد شيء من خدود البنات ......
قالت الشمس بحب للازهار .......
ودعي البكاء واستقبلي النهار .....
واسمعي شدو العصافير تغني .......
بصوت الحب في كل دار ......
فتحت الورود عيناها ........
وغزلت من خيوط الشمس شال ......
وباحت بسر جمالها .......
على نافذة بيت عتيق ......
تنتظر عاشقا بلا رفيق ......
او نحلة ترشف الرحيق .......
بقلمي ......Nicola Barakat .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.