بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
وشربت من كأس الهوى
طرقت كل الأبواب باحثا بسؤالى
اسأل عنك ويا ليتني ما سألت
تركت عمرى يجوب عن أيامى
وإلى عينيك تركت ذاتى وارتحلت
وإذا الجواب يسحق اوصالى
أن حبيبتى رحلت إلى حيث إنتهيت
فرجعت ثانيا إلى نهاية ترحالى
فقالو عادت إلى مكان ما بدأت
كيف الوصول إليك سيدة احلامى
وأنا سيد العشاق بقلبك اختفيت
فان كل نظرات النساء تهوانى
وأنت بكل النساء أنا اكتفيت
سأترك للعاشقين سكنى وعنوانى
لاشرب من كأسا منه ارتويت
تسافر لمدن الضباب اوطانى
أقسم لاجدك وها أنا اقسمت
وجعا بقلبى يمزق شريانى
وجعا ببعدك منه ما شفيت
وكم من عاشق مثلى يعاني
ولكن أنا اكثرهم بحبى عانيت
ماتت بقوافى الشعر اوزانى
نثرت كل اشعارى بما هويت
عودى على لحن حب اسقانى
على نخب الأحزان أنا شريت
لى قلبا عليكي قد اوصانى
إلا أعود بدونك حتى وإن عانيت
أنا لحن العشق بقلب بستانى
وأنت عبق الزهور وبها حييت
ان لن أعود بدون وجدانى
وأنا وجودى لك سرا به شقيت
سافرت إلى كل الموانىء شرعانى
وأنا بشاطىء عينيك قد رسيت
يارب الحب عصف بكيانى
فاقضى بحكمك وأنا به رضيت
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
وشربت من كأس الهوى
طرقت كل الأبواب باحثا بسؤالى
اسأل عنك ويا ليتني ما سألت
تركت عمرى يجوب عن أيامى
وإلى عينيك تركت ذاتى وارتحلت
وإذا الجواب يسحق اوصالى
أن حبيبتى رحلت إلى حيث إنتهيت
فرجعت ثانيا إلى نهاية ترحالى
فقالو عادت إلى مكان ما بدأت
كيف الوصول إليك سيدة احلامى
وأنا سيد العشاق بقلبك اختفيت
فان كل نظرات النساء تهوانى
وأنت بكل النساء أنا اكتفيت
سأترك للعاشقين سكنى وعنوانى
لاشرب من كأسا منه ارتويت
تسافر لمدن الضباب اوطانى
أقسم لاجدك وها أنا اقسمت
وجعا بقلبى يمزق شريانى
وجعا ببعدك منه ما شفيت
وكم من عاشق مثلى يعاني
ولكن أنا اكثرهم بحبى عانيت
ماتت بقوافى الشعر اوزانى
نثرت كل اشعارى بما هويت
عودى على لحن حب اسقانى
على نخب الأحزان أنا شريت
لى قلبا عليكي قد اوصانى
إلا أعود بدونك حتى وإن عانيت
أنا لحن العشق بقلب بستانى
وأنت عبق الزهور وبها حييت
ان لن أعود بدون وجدانى
وأنا وجودى لك سرا به شقيت
سافرت إلى كل الموانىء شرعانى
وأنا بشاطىء عينيك قد رسيت
يارب الحب عصف بكيانى
فاقضى بحكمك وأنا به رضيت
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.