الجزء الثاني من قصيدة أحببتهُ للشاعر أحمد حسن رومانس
من د إجتياح رغبات أنثويه
كم ظن أني ليس عندي قدرةٌ..حتي أخبئ عنهُ ماأحسستهُ
وبأنني كالأخرياتِ إذا رمي ..بإشارةٍ من إصبعيهِ أجبتهُ
لكنني أوقعتهُ في الحبِ أصعبَ مأزقٍ..والدرس قد لقنتهُ
وقعت باليمني له عقدَ الهوي..ومحوت باليسري الذي وقعتهُ
وتركتهُ حيرانَ لايدري يميناً من شمالٍ غبر ماحددتهُ
أطفأت بعض حريقِهِ لكنني..من حيثما أطفأتهُ أشعلتهُ
توهتُهُ..جننتُهُ..وهوستُهُ..وعلي وقودٍ هادئٍ سويتُهُ
حتي أتي يرجو الخلاص كأنهُ..طفلي المدللُ في الزحامِ نسيتهُ
لكنما قلبي الضعيفُ أجابني..لاكان قلبي إن أنا عذبتُهُ
واليومَ أعلِنُها علي كل الملا..هذا العنيد اليوم قد أحببتُهُ
#أحمد_حسن لمتابعة القصائد ع صفحتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.