الظاعنين
ارسلت لها مرتين
عتاب ودمعة عين
علني احضى منها
بوصل او شهقتين
ندمت لما اسرجت
مع الركب القافلين
الا يا حادي العيس
رفقا بها والظاعنين
جمرا احرقني فما
يدريك بدمع العين
زفرة بعدها لروحي
بوداع الراحلين
انقلوا جسدي بتابوت
ودفنوني يا مساكين
هذا ما جناه قلبي
بعد الحب والحنين
فلا تأسف الغدر
عند ذي الوجهين
فلا حظيت بها
ولا كحلت العينين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.